وانا اعذرك لقتالك الثوار على الرغم من اعتزالك مااسميته بالفتنة!، ففي الاول اعتزلت الفتنة(!) وفي الثاني(قاتلت الثوار) وعلى كل فانا لاادينك اخي وانما اقول لك الثوار ليسوا ملائكة ولا انت! ولا انا، ومنهم من فيه اغلاط وتقع منه اخطاء وهذا لايعني ان هذا هو مادفعك لقتالهم وانما مجموعة من الاسباب منها نفسية ومنها ماعبرت عنه انت بقولك "اعتزلت الفتنة" فهنا تصور معين، مع ربما فكرة الدفاع عن مدينتك ضد الثوار، من قبل ان يفعلوا اي شيء مما ذكرته فيها،فربما معلوماتك متأثرة باشاعات الكتائب، وهذا يعني تأثرك باعلام القذافي والله اعلم.
فأنت هربت من امور فوقعت في امور نسأل الله لك الخير كله ورحمة الله وحفظه وسداد الرأي ولنا كذلك..آمين
Bookmarks