{أليس منكُم رجُلٌ رشيدٌ}.
أيها الناسُ إنني أعرضُ عليكُم حاجتي إلى عشرة رجالٍ مُسلمون مؤمنون حقّاً ب{الله تعالى ربُّ العالمين} لا يُخالطُ إيمانهُم نفاقٌ وأنا أضمنُ تغيير وجه العالم لصالح {الإسلام الحنيف}، وأضمنُ دخول عشرة ملايين مُسلمٍ كُل عام على الأقل في {الإسلام} من غير المُسلمين.
إن العالم اليوم مُكبّلٌ بقوانين المُلحدين والمُشركين الغاشمة، و{الإسلامُ} يُنادي: ألا من مُسلمٍ على هذه الأرض اليوم فينصُر {دين الله تعالى} أم أن هذه الملايين من الذين يُسمّون أنفُسهُم مُسلمين إنما هُم أشدُّ كُفراً ونفاقاً من أكفر الكافرين؟!
فهل أنت {مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} أم أنك مُسلمٌ بالإسم فقط مثل هذه الملايين؟!