朋友, 你现在在哪个城市?我问你因为下个月我要回家去沙特, 所以我会买一些你需要宗教的书, 就会中国可以送给你。 好吧?
朋友, 你现在在哪个城市?我问你因为下个月我要回家去沙特, 所以我会买一些你需要宗教的书, 就会中国可以送给你。 好吧?
( آه..الإيمان هو صعب للغاية في الصين... )
اعانك الله اخ صالح و كل المسلمين في الصين ووفقنا ووفقكم الي مايحب و يرضي وختم لنا بخاتمة السعادة اجمعين , اللهم آمين
رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ
جزاك الله خيرا يا أخي
وأنا أفهم قليلا هل يعني باللفظ رجال عموما أشخاص من الرجال والنساء ؟ كما يأتي في القرآن الكريم ، مثلا الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ...، الضمير في الآية الكريم يرجع الي الناس ؟
اللهم افتح لي ابواب الرحمة وازدني علما نافعا ...آمين
السلام عليكم
الاسم التي حين تدخل الي المنتدي باسم التسجيل الاول حين تدخل في المنتدي باسم الأخري كيف يسميها باللغة العربية ؟ مثلا ًاسمي التسجيل الاصلية صالح الصين في المنتدي ، ثم أدخل في المنتدي باسم الأخري ـ هان قورون——.
في الانتظار...
![]()
هل تريد تغيير اسمك من صالح الصين إلى - هان قورون ؟
لا لا ..
يسمي اسم التي تسجيل الثان الثالث "ماجا"باللغة الصينية, يعني ثوب علي الثوب ، لا أعرف كيف نقول في اللغة العربية؟
A sockpuppet is an online identity used for purposes of deception within an online community. It is a fake identity through which a member of an Internet community discusses or comments on oneself or one’s work, pretending to be a different person, like a puppeteer manipulating a hand puppet.
“Sockpuppeting” is defined as the act of creating a fake online identity to praise, defend or create the illusion of support for one’s self, allies or company.
亲爱的兄弟,您好!我现在住在北京。不好意思, 但是我的汉语的水平还简单, 所以我觉得给你打电话可能不太方便- 你可以发给我你需要书的名字, 我替你把那些书买 然后给你。 好不好?
اليوم لدي المشكل هل يجوز ان يوضع الراي الدولي تحت القدم الرئيس على قمة مجموعة الـ g20 ؟ خصوصا يوضع تحت القدم ، والرئيس السعود هويقوم علي الراي ، هل هي ليس آية من القرآن ؟
![]()
كيف نقول “sockpuppet” باللغة العربية؟
يعني ب_sockpuppet حين يدخل في المنتدي باسم من الاسمائه حين يدخل في المنتدي باسم الاخري
"إن من الخطأ البيِّن .. أن تظن أنّ الحق لا يغار عليه إلا أنت ، ولا يحبه إلا أنت ، ولا يدافع عنه إلا أنت ، ولا يتبناه إلا أنت ، ولا يخلص له إلا أنت، ومن الجميل ، وغاية النبل ، والصدق الصادق مع النفس ، وقوة الإرادة ، وعمق الإخلاص ؛ أن تُوقِفَ الحوار إذا وجدْت نفسك قد تغير مسارها ودخلتْ في مسارب اللجج والخصام ، ومدخولات النوايا" من كتاب (أصول الحوار وآدابه في الإسلام)
أدلة التصميم الذكي - فلسفة العلوم ونظرية المعرفة واثبات النبوة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 17 (0 من الأعضاء و 17 زائر)
Bookmarks